بنت تحولت الى مصاص دماء الجزء الاول (من تاليفي)

تحكي القصة عن بنت تعيش في غابة كبيرة جدا ولديها صديق وسيم وطيب واهله مصاصين دماء وعمر الفتى 15 سنة والفتاة عمرها 14سنه كانوا العائلتان متحابين واصدقاء كثيرا وكانت الفتاة اسمها ايمي واسم الولد جاك كان اهل الولد دائما يقولون له انه عندما يصبح عمره 16 سنة سوف يصبح مصاص دماء مثلهم لاكن لايمصون دماء البشر بل دماء الحيوانات وكان الولد يحب ايمي كثيرا ولاكن اهله قالوا له انهوا عندما يصبح كبيرا سوف يزوجوه ابنت عمه وهي ايضا مصاصة دماء لاكن هو لا يشعر بالحب باتجاهها واسمها لينا وعمرها 14سنة وبعدما بلغا جاك 16 سنة تحول مثلهم الى مصاص دماء لقد تغير شكله وعيناه اصبحت حمراء بعدما كانت زرقاء وكانت ايمي لاتعلم ان جاك وعائلته مصاصين دماء كانت تضنهم بشر مثلهم وبعدما اصبح جاك شابا وسيما قالوا اهله اذا وقتك الان لتتزوج ابنت عمك الذي هو لايحبها ويقول دائما انا لااحبها لماذا تريدون ان تختارون زوجتي انا اريد ان اتزوج بفتاة اخرى احبها وتحبني قالوا الاهل له لو كانت من البشر لانريدها ان تكون بيننا فعندما قال لهم انه يحب ايمي انصدموا منه وقالوا له الفتاة من البشر ولن تتزوجها ابدا فاصبح يصيح ويقول انا احبها واذا لم اتزوجها سوف اقتل نفسي فخافت ام جاك ان يقتل نفسه فقالة له لايابني دعنا نفكر في الزوجة المناسبة لك فدخل جاك غرفته واصبح يفكر في ايمي ويقول انا احبك ياايمي لاكن اهلي لايريدونك ماذا افعل انا ولد مسكين لاني لم اكن بشرا مثلك وفي اليوم التاني وجدا جاك ايمي تتنزه في الغابة لتاخد الفواكه فذهبا جاك لايمي ليحكي لها ماذا كان رد اهله على زواجهم من بعض فقالت له: جاك انا احبك كثيرا واذا لم اتزوجك لن اجد ولدا مثلك .

اعزائي الاعضاء هذا هو الجزء الاول انتظروا الجزء التاني يوم الاربعاء القادم

مع حبي